الأحداث

اجتماع حصري يُعقد بدعوات محدودة، يجمع نخبة من مديري الصناديق الدوليين والمستثمرين والجهات التنظيمية، بهدف تعزيز التعاون وتطوير سوق ائتمان خاص قوي ومستدام في المملكة.

شارك الرئيس التنفيذي لشركة صندوق الصناديق "جدا"، بندر الحمالي، في حلقة نقاشية إلى جانب اللورد فيليب هاموند في قمة الشراكة والاستثمار السعودية- البريطانية لمجلس الأعمال السعودي البريطاني في لندن.

بصفتها الصندوق الرائد لرأس المال الجريء والملكية الخاصة والدَين الخاص في منظومة رأس المال الخاص بالمملكة العربية السعودية، عزّزت رعاية شركة صندوق الصناديق "جدا" الاستراتيجية للدورة الحادية والعشرين من مؤتمر الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الذي تنظمه كلية لندن للأعمال مكانتها باعتبارها أحد اللاعبين الإقليميين البارزين في المجال. كما أسهمت شركة صندوق الصناديق "جدا" في تعزيز حضورها بين المستثمرين الدوليين وقادة الفكر العالميين عبر تسليط الضوء على الدور المتنامي للمملكة في المشهد الاستثماري العالمي، ومشاركة الرؤى حول دور رأس المال المؤسسي في تنويع مصادر الاقتصاد.

لعبت شركة صندوق الصناديق "جدا" دوراً محورياً في مؤتمر "ليب 2024"، من خلال سد الفجوة بين المبتكرين في القطاع التقني ومستثمري رأس المال الخاص، مما أتاح فرصاً لعقد شراكات جديدة ودفع عجلة النمو، ويعتمد نجاح كلا القطاعين على هذا النوع من التعاون المتبادَل، حيث يُغذي رأس المال الخاص الابتكار، وتُسهم التقنية في خلق قيمة مستدامة.

شاركت شركة صندوق الصناديق "جدا" في منتدى صندوق الاستثمارات العامة للقطاع الخاص الذي عُقد في فبراير 2024 بمركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض، وقد فتحت النسخة الثانية من هذا المنتدى المحوري آفاق فرص جديدة للشراكة مع القطاع الخاص، واستعرضت برامج ومشاريع مبتكرة، وعزَّزَت سُبل التواصل لتحقيق التطلعات الوطنية، وسلّطت "جدا" خلال هذا الحدث الضوء على إسهاماتها البارزة في تنمية القطاع الخاص في المملكة، مؤكدة التزامها بدعم النمو والابتكار، وتوفير الفرص الاستثمارية بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030.

​​​​​​​​​​في هذا اللقاء، استعرضنا الفرص المتاحة لطلاب وطالبات المالية في قطاع رأس المال الجريء والملكية الخاصة. وألقينا نظرة على كيفية قيام المملكة العربية السعودية بتمهيد الطريق لحديثي التخرج لدخول هذا القطاع، مع عرض أهمية ذلك في توفير مهنة مجزية فكريا وماليا لهم.