عن صندوق الصناديق "جدا"
أُطلقت شركة صندوق الصناديق "جدا" في عام 2018، بقرار صادر عن مجلس الوزراء، لتعزيز تطوير وازدهار منظومة رأس المال الجريء، والملكية الخاصة، وصناديق الدَين الخاص، في المملكة العربية السعودية.
تستثمر شركة صندوق الصناديق "جدا" في الصناديق التي تركِّز على السوق السعودي، في مجالات رأس المال الجريء والملكية الخاصة وصناديق الدَين الخاص، والتي تُسهم بدورها في توفير التمويل اللازم لتحقيق النمو المستدام للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة.
قيمنا
الشفافية
نعمل بشفافية ومسؤولية، ونلتزم في هذا الإطار بأعلى المعايير العالمية وأفضل الممارسات في القطاع.
الأثر
نقيس في شركة صندوق الصناديق "جدا" أثرنا بمقدار إسهامنا في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030، ونحدِّد خطواتنا بما يُمكِّننا من خلق قيمة طويلة الأمد، تُسهم في النمو الاقتصادي المستدام، والتنمية والوطنية الشاملة، في كافة أنحاء المملكة.
الشراكات
نبني الجسور مع خبراء ومؤسسات رائدة على مستوى العالم، لنقدِّم رؤىً ريادية وأفكاراً قيادية، يمكن أن يستفيد منها شركائنا في مختلف قطاعات التمويل الخاص في المملكة.
الانضباط
نتبع نهجاً استثمارياً صارماً يُعطي الأولوية للمسؤولية والأداء والاستدامة، وننطلق من تطبيق أفضل الممارسات العالمية المتوافقة من خصوصية السوق السعودي.
قصتنا
أُطلِقَت شركة صندوق الصناديق "جدا" بقرار من مجلس الوزراء، وأسَّسها صندوق الاستثمارات العامة في عام 2018، وتُسهم بدورٍ محوري في دفع التحول الاقتصادي والاجتماعي الشامل في المملكة، بصفتها ركيزةً أساسية من ركائز تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
معنى كلمة "جدا"
تعرَّف على ما تجسِّده شركة صندوق الصناديق "جدا" وما تستهدفه، واستكشف كيف يُلخِّص اسمها دورها في تحفيز وتمكين واستدامة النمو في المملكة.
"جدا" هي كلمة عربية، تعني المطر الغزير، وتدل على الخير والرخاء، وترمز إلى الكَرم والبرَكة، وهي قيّمٌ تشكَّل رسالتنا، وتَستهدف استدامتها مهمتُنا، حيث ننطلق من إدراكنا لدورنا في دعم الأعمال في المملكة، وتمكين الصناديق التي تعزِّز الابتكار وريادة الأعمال محلياً وإقليمياً، لنواصل استثماراتنا الاستراتيجية التي ترسِّخ نماء وازدهار المشهد الاقتصادي في المملكة.
تأسست شركة صندوق الصناديق "جدا" لتُسهم في تحقيق طموحات رؤية السعودية 2030، عبر الإسهام الفعَّال في التنمية الاقتصادية، من خلال استثمارات مستدامة تجارياً في صناديق رأس المال الجريء والملكية الخاصة، وصناديق الدَين الخاص، والتي توفِّر بدورها للمنشآت الصغيرة والمتوسطة التمويل اللازم للنجاح والنمو.
باستثماراتٍ منضبطة وشراكاتٍ استراتيجية مع الصناديق، نوفِّر التمويل ونفتح الآفاق، نحو اقتصاد وطني قوي، وتنافسي، ومزدهر.